لا شك أن فطرتنا الانسانية تتطلع للرخاء وتتوق للسعادة والنجاح والرضى عن الحال. وبعد السعي نطمع برضى الخالق والفوز في النهاية بدخول الجنة. ولكننا في مجتمعات السائد بها هو الفشل والتراخي والتواكل مما يستثير اليأس ونظرة التشاؤم. فالشباب اليوم غارقة في الهموم و المشاكل وعدم الثقة في انهم يستطيعون التغيير من أنفسهم. لذا سنستعرض لكم ماهية الحماس المؤقت. في كل…